نظرة عامة
سر الأناقة
تُعيد "قلادة ريفيرسو سيكريت" تصميم الساعة الرمزية لتكون في شكل قلادة طويلة (سوتوار) أنثوية، مقدمةّ بذلك قطعةً فريدةً من نوعها. هذا الابتكار الاستثنائي يُجسّد الحِرَفية الاستثنائية المتمثلة في الاتحاد النادر والثمين بين عالم صياغة المجوهرات الفاخرة وعالم تصنيع الساعات الراقية.


التصميم
الوجه الخفي للوقت
تؤكد Jaeger-LeCoultre من خلال "قلادة ريفيرسو سيكريت" من جديد على إبداعها الذي لا حدود له. تأسر "قلادة ريفيرسو سيكريت" الأنظار من خلال توليفتها السلسة المتناغمة التي تجمع بين الفن والجوانب الوظيفية، فتتحوّل أداة ضبط الوقت إلى جوهرة تُرتدى قريبةً من القلب.
أسلوب آرت ديكو المُميّز
يزدان هيكل الساعة بنمط هندسي مذهل مستوحى من أسلوب آرت ديكو، وينبض بالحيوية من خلال مزيج متقن يجمع بين الأونيكس والأفنتورين الأخضر وقطع الماس. هذه الأحجار النفيسة، المُرصّعة ترصيعًا دقيقًا، تُحدث تفاعلاً راقيًا من ألوانٍ تتباين بطريقة جميلة مع دفء الذهب الوردي المتوهّج. شهادة على براعة الدار في الارتقاء بأدوات ضبط الوقت إلى مستوى الفن.

الأناقة في ارتداء الوقت
تأسر "قلادة ريفيرسو سيكريت" الأنظار من خلال توليفتها السلسة المتناغمة التي تجمع بين الفن والجوانب الوظيفية، فتتحوّل أداة ضبط الوقت إلى جوهرة تُرتدى قريبةً من القلب. تتدلّى الساعة في صورة قلادة طويلة (سوتوار) أنيقة متألقةً بسلسلتها المرنة المُرصّعة بالماس مع كل حركة، وفي الوقت نفسه يقوم الميناء الخفي الموجود على الوجه الخلفي بعرض الوقت إذا اختارت مرتدية القلادة ذلك، وهذا ما يجعل من كل إيماءةٍ لحظةً من هدوء الأناقة والرقي. يتحرك هذا الابتكار، بوصفه ساعة وقطعة مجوهرات فاخرة في آن واحد، برشاقة مع الجسم مجسدًا بذلك الأناقة الأنثوية والإتقان الفني والتقني.

الحِرفية
الصنعة والحرفية من وراء الأناقة
في Jaeger-LeCoultre، لا يُضاهي جمال أيّ إبداع سوى الخبرة العظيمة الكامنة وراءها. وإبداع "قلادة ريفيرسو سيكريت" ليس استثناءً من ذلك، بل إنه حكاية فنية تُجسّد التفاني الذي يتجلى في كل تفصيلة.
300 ساعة من الترصيع بالأحجار الكريمة
في مُحتَرَف الحرف اليدوية النادرة (Métiers Rares™)، استغرقت "قلادة ريفيرسو سيكريت" أكثر من 300 ساعة من العمل الدقيق على يد حِرَفي ترصيع واحد. يجري ترصيع كل ماسة من الماسات البالغ عددها 2899 ماسة، والتي يزيد وزنها الإجمالي عن 18 قيراطًا، بطريقة دقيقة وفردية واحدةً تلو الأخرى في القلادة الطويلة (السوتوار) وهيكل الساعة، ومن ذلك ينبثق التناغم المثالي بين التألق والراحة والأناقة.

التراث
تنوُّع الأناقة
وتأكيدًا على هذا الالتزام بالخصائص الأنثوية التي يتسم بها عالم تصنيع الساعات الراقية، فإن ساعة Reverso على الرغم من أنها قد صُمِّمت في الأصل للاعبي البولو الرجال، إلا أنها قد بدأت في الظهور بشكلٍ أنثوي بعد وقتٍ قصير جدًا من إصدارها في عام 1931. ومن بين هذه التصميمات العديدة ظهرتْ الموديلات التي يمكن ارتداؤها على سوار بشكل حبل أو تحويلها إلى "بروشات"، أو مشابك لحقائب اليد، أو قلادات.

الدار العريقة - غراند ميزون
صانع الساعات لصانعي الساعات
ماذا بعد؟
للقصة بقية

