التعاون
أيقونة خالدة تروي قصتها عدسةٌ جديدة
نقدم لكم أوليفكوت، وهي مصممة قصص مصورة على الويب، تجلب موهبتها الإبداعية إلى برنامج بأيدي الصُنّاع التابع إلى Jaeger-LeCoultre. من خلال قصة مُصوّرة على الويب مستوحاة من الأرشيف، تُجسّد الفنانة قصة Reverso من خلال عدسة عصرية تعيد ابتكار الفن التاسع.
الابتكار
إعادة اكتشاف الفن التاسع
تولّدت رغبة Jaeger-LeCoultre في ابتكار قصة مُصوّرة على الويب من السعي إلى تحويل سرديات تقليدية إلى تصميمات غامرة بصريًا.
تُجسّد قصة Reverso المصورة على الويب جوهر التميّز في سرد القصص، حيث إنها تبرع في محاكاة العناصر الكلاسيكية؛ الزمان والمكان والحدث. ونظرًا لأنها قصة مصورة متسلسلة ذات تمرير عمودي مُصممة خصيصًا لمنصات الأجهزة المحمولة، فإن هذا التعاون ينقل حِرفية صناعة الساعات إلى عالم سرد القصص بطريقة رقمية.
أحب مشاهدة العروض التي تظهر فيها ديناميكيات الشخصيات مكتملة الملامح متكاملة الأبعاد، مثل البشر الحقيقيين وليس الشخصيات الموجودة على صفحة، وأعتقد أن هذا شيء يحفزني.
الصنّاع
أوليفكوت: مصمّمة قصص مصورة على الويب
أوليفكوت هي فنانة تعمل في مجال القصص المصورة على الويب، وتعود نشأتها إلى مدينة سيبو في الفلبين. لقد تمكّنت من تعليم نفسها بنفسها، واكتسبت شهرةً عالميةً بفضل أسلوبها الفني الدقيق وطريقتها المؤثرة في سرد القصص. بدأت الرسم لاستكشاف المشاعر وابتكار مساحات آمنة، وبعد مسيرة مهنية امتدت لعقد من الزمان في مجال التصميم الداخلي، عادت إلى شغفها بتطوير القصة المصورة على الويب "Honbarian" مع شقيقتها عام 2021.
لا يقتصر "سرد القصص" عند أوليفكوت على كونه حرفة ولكنه يتجاوز ذلك. إنه وسيلة للتواصل مع الحقائق الإنسانية اللطيفة والتأمل فيها وكشفها. يتجذر عملها بأعماقه في ديناميكيات الشخصيات الأصيلة، وهو مستوحى من قصص تبدو فيها الشخصيات وكأنها أشخاص حقيقيون.
REVERSO
مجموعة أعمال أوليفكوت
البرنامج
برنامج بأيدي الصُنّاع: إعادة تصوُّر التعبير الإبداعي
يضُم برنامج بأيدي الصُنّاع (Made of Makers) سلسلةً من التعاونات مع الفنانين والحِرفيين من مجالاتٍ مُتنوِّعة خارج مجال تصنيع الساعات، ويُؤسِّس مجتمعًا من المُبتكِرين الذين يتشاركون القِيم والرُؤى الإبداعية نفسها، ويطرح موضوعاتٍ جديدة للنقاش. يُركِّز البرنامج على أصحاب الروح الإبداعية الذين يتشاركون قِيَم الدار نفسها، والذين تستكشف أعمالهم طُرقًا جديدة للتعبير، مع احترامٍ كامل لشخصية الفنان في المسار – والمُتجسِّدة في إبداع العقل ومهارة اليد.
ماذا بعد؟
للقصة بقية
