Reverso Tribute
إنامل هسو بيهونج الحصان الواقف
اللون وأنواع المواد المختلفة
أَضْفِ الطابع الشخصي على ساعتك

Reverso Tribute
إنامل هسو بيهونج الحصان الواقف
الحِرفية
80 ساعة عمل من الرسم المُصغّر
كان التحدي الأول هو عمل نُسَخ مُصغّرة من اللوحات الأصلية التي أبدعها الفنان باستخدام فن الرسم بالحبر المشبع بالماء على سطح مساحته حوالي 2 سم2. علاوةً على ذلك، تطلّبت هذه النسخ المُصغّرة تجسيد الإحساس بالحركة الديناميكية المنبعثة من ضربات الفرشاة الجريئة القوية للفنان، إلى جانب التفاصيل المحسوبة بدقة التي تُعبّر بروعة وبلاغة متناهية عن جوهر الخيول وطبيعتها.
ميناء مُضفَّر - غيوشيه مطلي بالمينا
يزدان ميناء الساعة بنمط متعرج مُضفر - غيوشيه يتألف من 120 خطًا دقيقًا. يتوضع هذا التصميم تحت طبقة شفافة من المينا النارية - غران فو بلون برتقالي ناعم ومتوهج، وذلك في انسجام تام وتناغم كامل مع لون المنظر الطبيعي الموجود في اللوحة المستنسخة على خلفية الهيكل. يُطلق على هذه الطبقة اسم Crimson Dawn Orange الذي يعني حرفيًا "برتقالي الفجر القرمزي"، وهي تستحضر توهّج الفجر عند بزوغ الشمس فوق الأفق في أجواء دافئة، ونابضة بالحيوية، ومفعمة بالحياة.



حكاية فنية
هسو بيهونج، أبو الفن الصيني الحديث
يُعتبر الفنان هسو بيهونج أكثر الفنانين ومدرسي فنون الرسم تأثيرًا في الصين خلال القرن العشرين، ويُعترف به على نطاق واسع على أنه مُؤسّس فن الرسم الصيني الحديث. بعد دراسته في أوروبا، دعا إلى إجراء إصلاحات في الفن الصيني من خلال إدخال التقنيات والأساليب الأوروبية والاستعانة بالمشاهدة (الملاحظة) الواقعية في خطوةٍ منه نحو الابتعاد عن المحاكاة التقليدية. اُشتهر "هسو بيهونج" بلوحات الخيول التي أبدعها باستخدام أسلوب الرسم بالحبر المشبع بالماء، وقد مكّنته مهاراته وبراعته في استخدام الفرشاة من إبداع لوحات ديناميكية تحمل رمزيةً عميقةً.

الحصان الواقف
يٌستمد المشهد من التحفة التي أبدعها الفنان في عام 1939 وهي اللوحة Standing Horse (الحصان الواقف). ضربات فرشاة جريئة وتركيبة قوية تُجسّد جمال الحصان ونبله، حيث يشع من الحصان إحساس القوة والحركة حتى وهو ساكنٌ واقف.

حركة الساعة
قلب مستطيل الشكل
تُعد الحركة - كاليبر 822 ذات التعبئة اليدوية التي تعمل بها ساعة "ريفيرسو تريبيوت إنامل هسو بيهونج" مثالاً على فلسفة Jaeger-LeCoultre. الحركة - كاليبر 822 هي حركة مستطيلة نادرة مُصمّمة، ومُصنّعة، ومُجمّعة بأكملها ضمن مصنعنا، لتكون مناسبةً لتقبع داخل هيكل ساعة Reverso.

الحركة
التراث
مولد أيقونة
في عام 1931، طرحتْ Jaeger-LeCoultre ساعة كان من المُقدَّر لها أن تُصبح تصميمًا كلاسيكيًا في القرن العشرين: ألا وهي ساعة Reverso. بتوليفتها البارعة من حيث الشكل والأداء، فقد أصبحت هذه الساعة واحدةً من الساعات الأكثر تميزًا على مرّ الزمن، وتبدو اليوم جديدةً وحديثةً كما كانت عندما ظهرتْ لأول مرة.
بالرغم من تصميم الوجه الخلفي المعدني الفارغ للساعة في البداية ليكون مُجرّد حل وظيفي لتجنُّب تلف الميناء، فقد كان سطحًا مثاليًا ملائمًا لإضفاء طابع شخصي على الساعة مثل الأحرف الأولى، والرموز، والرسائل الشخصية، وذلك عن طريق طلاء اللاكر، أو النقش، أو التشكيل بالمينا، أو الترصيع بالأحجار الكريمة. يعرض متحف Jaeger-LeCoultre أمثلةً رائعةً استثنائيةً تؤكد هذه الحِرفية، من بينها ساعة ’Reverso ‘Indian Beauty (Reverso "جمال الهند") التي تعود إلى العام 1936.
مجموعة
نظرًا إلى كون Reverso لوحةً مثاليةً للتعبير الفني، كان مفهوم إضفاء الطابع الشخصي جزءًا جوهريًا في هذه الساعة منذ ابتكارها. بفضل وجود 180 مهارة تحت سقفٍ واحد، أصبح مُحترَف Métiers Rares™ في Jaeger-LeCoultre المكان المثالي لإحياء مفهوم إضفاء الطابع الشخصي.
الدار العريقة - غراند ميزون
صانع الساعات لصانعي الساعات
الضمان والعناية
احمي ساعتكِ

